أسئلة الخطوبة التسعة للتعارف:
1ـ ما طموحك المستقبلي وما هدفك في الحياة؟
إن لكل إنسان أمنية في حياته يسعى لتحقيقها سواء في المجال الاجتماعي أو الديني أو الأسري أو العلمي وغيره، ومن المهم في بداية التعارف بين الخاطب والمخطوبة أن تكون الرؤية المستقبلية للطرفين واضحة. وكلما كانت الرؤية واضحة قل الخلاف بينهما في المستقبل.
2ـ ما تصورك لمفهوم الزواج؟
إن هذا السؤال من الأسئلة المهمة بين الطرفين، وذلك حتى يتعارف الطرفان على بعضهما أكثر، تقول إحدى المتزوجات: فوجئت عندما عرفت أن مفهوم الزواج عند زوجي هو مجرد تحقيق رغباته الجنسية فقط، وأما أنا فلا احترام لي ولا تقدير ولكن المسؤوليات ملقاة عليّ، ويقول الزوج: كم فوجئت عندما علمت أن مفهوم الزواج عند زوجتي أنه من أجل الأبناء وأنا معها في مشاكل دائمة وإلى الآن لم يرزقنا الله الولد.
فمعرفة مفهوم الزواج عند الطرفين والحوار حوله من الأمور التي تساعد على الاستقرار الأسري مستقبلاً.
3ـ ما الصفات التي تحب أن تراها في شريك حياتك؟
جميل أن يتحدث الإنسان عن مشاعره وما يحب وما يكره، وأجمل من ذلك كله أن يكون مثل هذا الحوار قبل الزواج بين الخاطب والمخطوبة، حتى يستطيع كل طرف أن يحكم على الطرف الآخر إذا كان يناسبه من عدم، ونقصد بها المحبوبات والمكروهات إلى النفس من السلوك والأخلاقيات والأساليب والهوايات وغيرها.
4ـ هل ترى من الضروري إنجاب الطفل في أول سنة من الزواج؟
لعل البعض يعتقد أن هذا السؤال غير مهم، ولكن كم من حالة تفكك وانفصال حصلت بين الأزواج بسبب هذا الموضوع وخصوصًا إذا بدأ أهل الزوج أو الزوجة يضغطون على الزوجين في موضوع الإنجاب، ولكن على الزوجين أن يتفقا فيما بينهما على هذا الموضوع وألا يكون سببًا من أسباب المشاكل الزوجية في المستقبل، ونحن لم نقل إن الأفضل الإنجاب من أول سنة أو التأخير وإنما نترك هذه المسألة لاتفاق الخطيبين.
5ـ هل تعاني من أي مشاكل صحية؟ أو عيوب خلقية؟
لا شك أن معرفة الأمراض التي يعاني منها الطرف الآخر لا قدر الله تؤثر في قرار الاختيار، بل إن إخفاء المرض على الطرف الآخر يعتبر من الغش في العقد فلا بد أن يكون ذلك واضحًا بين الطرفين سواء كان به عاهة مستديمة أو برص في أماكن خفية من جسده أو مرض السكر أو غيرها من الأمراض أو العيوب التي يعاني منها المقبل على الزواج.
6ـ هل أنت اجتماعي؟ ومن هم أصدقاؤك؟
إن العلاقات الاجتماعية هي أبرز ما يميز الإنسان، ومهم أن يكون الإنسان اجتماعيًّا يألف ويؤلف، يحِب ويحَب، ومهم عند التعارف أن يتعرف على الطرف الآخر من الناحية الاجتماعية كمعرفة أصدقائه وقوة علاقته بهم. وهل هو من النوع الاجتماعي أو الانطوائي.
7ـ بماذا تقضي وقت فراغك؟ وما هواياتك؟
كلما كانت علاقة الشخص بربه قوية كان مأمون الجانب ويفضل أن تكون الفتاة أو الفتى يقتطعان جزءًا من وقتهما للعمل الخيري التطوعي, وذلك من خلال تقديم عمل إنمائي أو مساعدة أو حضور مجالس الخير والاستفادة منها, فإن هذا النشاط مما يجدد الحياة الزوجية ويقوي العلاقة بينهما لأنهما يسعيان في هذه الدنيا من أجل هدف واحد وهو مرضاة الرب.
8ـ ما رأيك لو تدخلت والدتي أو والدتك في حياتنا الشخصية؟
إن هذا السؤال ينبغي أن يطرحه المقبل على الخطوبة وذلك ليتعرف كل واحد منهما على الآخر في هذا الجانب ومدى حساسيته عنده, فيتفقان إذا اختلفا في وجهة النظر على سياسة في التعامل بينهما وطريقة حل الخلاف لو حصل تدخل من الوالد أو الوالدة أو حتى الجدة في علاقتهما الخاصة.
9ـ كيف هي علاقتك بوالديك؟ [إخوانك، أخواتك، أرحامك؟]
إن معرفة علاقة الخاطب أو المخطوبة بوالديه وأهله أمر في غاية الأهمية وذلك لأنه كما يقال إن الزواج ليس عقدًا بين طرفين فقط وإنما هو عقد بين عائلتين, فالزوج لن يعيش مع زوجته بمفرده منقطعًا عن العالم من حوله، وإنما سيعيشان معًا, وكلما كانت العلاقة بالوالدين حسنة بارك الله في هذا الزواج، وكتب لهذه العائلة التوفيق.
1ـ ما طموحك المستقبلي وما هدفك في الحياة؟
إن لكل إنسان أمنية في حياته يسعى لتحقيقها سواء في المجال الاجتماعي أو الديني أو الأسري أو العلمي وغيره، ومن المهم في بداية التعارف بين الخاطب والمخطوبة أن تكون الرؤية المستقبلية للطرفين واضحة. وكلما كانت الرؤية واضحة قل الخلاف بينهما في المستقبل.
2ـ ما تصورك لمفهوم الزواج؟
إن هذا السؤال من الأسئلة المهمة بين الطرفين، وذلك حتى يتعارف الطرفان على بعضهما أكثر، تقول إحدى المتزوجات: فوجئت عندما عرفت أن مفهوم الزواج عند زوجي هو مجرد تحقيق رغباته الجنسية فقط، وأما أنا فلا احترام لي ولا تقدير ولكن المسؤوليات ملقاة عليّ، ويقول الزوج: كم فوجئت عندما علمت أن مفهوم الزواج عند زوجتي أنه من أجل الأبناء وأنا معها في مشاكل دائمة وإلى الآن لم يرزقنا الله الولد.
فمعرفة مفهوم الزواج عند الطرفين والحوار حوله من الأمور التي تساعد على الاستقرار الأسري مستقبلاً.
3ـ ما الصفات التي تحب أن تراها في شريك حياتك؟
جميل أن يتحدث الإنسان عن مشاعره وما يحب وما يكره، وأجمل من ذلك كله أن يكون مثل هذا الحوار قبل الزواج بين الخاطب والمخطوبة، حتى يستطيع كل طرف أن يحكم على الطرف الآخر إذا كان يناسبه من عدم، ونقصد بها المحبوبات والمكروهات إلى النفس من السلوك والأخلاقيات والأساليب والهوايات وغيرها.
4ـ هل ترى من الضروري إنجاب الطفل في أول سنة من الزواج؟
لعل البعض يعتقد أن هذا السؤال غير مهم، ولكن كم من حالة تفكك وانفصال حصلت بين الأزواج بسبب هذا الموضوع وخصوصًا إذا بدأ أهل الزوج أو الزوجة يضغطون على الزوجين في موضوع الإنجاب، ولكن على الزوجين أن يتفقا فيما بينهما على هذا الموضوع وألا يكون سببًا من أسباب المشاكل الزوجية في المستقبل، ونحن لم نقل إن الأفضل الإنجاب من أول سنة أو التأخير وإنما نترك هذه المسألة لاتفاق الخطيبين.
5ـ هل تعاني من أي مشاكل صحية؟ أو عيوب خلقية؟
لا شك أن معرفة الأمراض التي يعاني منها الطرف الآخر لا قدر الله تؤثر في قرار الاختيار، بل إن إخفاء المرض على الطرف الآخر يعتبر من الغش في العقد فلا بد أن يكون ذلك واضحًا بين الطرفين سواء كان به عاهة مستديمة أو برص في أماكن خفية من جسده أو مرض السكر أو غيرها من الأمراض أو العيوب التي يعاني منها المقبل على الزواج.
6ـ هل أنت اجتماعي؟ ومن هم أصدقاؤك؟
إن العلاقات الاجتماعية هي أبرز ما يميز الإنسان، ومهم أن يكون الإنسان اجتماعيًّا يألف ويؤلف، يحِب ويحَب، ومهم عند التعارف أن يتعرف على الطرف الآخر من الناحية الاجتماعية كمعرفة أصدقائه وقوة علاقته بهم. وهل هو من النوع الاجتماعي أو الانطوائي.
7ـ بماذا تقضي وقت فراغك؟ وما هواياتك؟
كلما كانت علاقة الشخص بربه قوية كان مأمون الجانب ويفضل أن تكون الفتاة أو الفتى يقتطعان جزءًا من وقتهما للعمل الخيري التطوعي, وذلك من خلال تقديم عمل إنمائي أو مساعدة أو حضور مجالس الخير والاستفادة منها, فإن هذا النشاط مما يجدد الحياة الزوجية ويقوي العلاقة بينهما لأنهما يسعيان في هذه الدنيا من أجل هدف واحد وهو مرضاة الرب.
8ـ ما رأيك لو تدخلت والدتي أو والدتك في حياتنا الشخصية؟
إن هذا السؤال ينبغي أن يطرحه المقبل على الخطوبة وذلك ليتعرف كل واحد منهما على الآخر في هذا الجانب ومدى حساسيته عنده, فيتفقان إذا اختلفا في وجهة النظر على سياسة في التعامل بينهما وطريقة حل الخلاف لو حصل تدخل من الوالد أو الوالدة أو حتى الجدة في علاقتهما الخاصة.
9ـ كيف هي علاقتك بوالديك؟ [إخوانك، أخواتك، أرحامك؟]
إن معرفة علاقة الخاطب أو المخطوبة بوالديه وأهله أمر في غاية الأهمية وذلك لأنه كما يقال إن الزواج ليس عقدًا بين طرفين فقط وإنما هو عقد بين عائلتين, فالزوج لن يعيش مع زوجته بمفرده منقطعًا عن العالم من حوله، وإنما سيعيشان معًا, وكلما كانت العلاقة بالوالدين حسنة بارك الله في هذا الزواج، وكتب لهذه العائلة التوفيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق